شبكة منتديات قلعة التميز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ألـعـاب - افلام عربي | افلام اجنبي | اغاني | شعبي | كليبات ...
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت!

اذهب الى الأسفل 
+2
قلب حزين
love still there
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
love still there
عضو مميز
عضو مميز
love still there


عدد الرسائل : 148
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 25/03/2008

تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Empty
مُساهمةموضوع: تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت!   تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Icon_minitimeالثلاثاء مارس 25, 2008 6:49 am

السلام عليكم ورحمه الله


توظيف الإنترنت لجمع عملاء شباب لخدمة إسرائيل الكبرى
(عملاء الإنترنت) يشكلون أهم الركائز الإعلامية للمخابرات الإسرائيلية والأمريكية



- وقائع غريبة نشرتها قبل فترة جريدة (لوسوار) البلجيكية، ربما كانت ستمر مرور الكرام لولا أن مجلة (لومجازين ديسراييل) (المجلة اليهودية الصادرة في فرنسا) نشرت قبل أيام فقط ملفا عن (عملاء الإنترنت!) الذين في الحقيقة يشكلون اليوم إحدى أهم الركائز الإعلامية للمخابرات الإسرائيلية والأمريكية على حد سواء.

المسألة تبدو سهلة بالنسبة لضباط المخابرات الذين ينشطون بشكل مكثف داخل مواقع الدردشة، بالخصوص في المناطق الأكثر حساسية في العالم. ولعل أكبر خاصية يمكن اكتشافها في مستخدمي الإنترنت في العالم الثالث هو الحاجة إلى الحوار. فعادة ما يكون مستخدم مواقع (الشات) شخصا يعاني من البطالة اجتماعياً وفكرياً، وبالتالي يسعى إلى سد وقت الفراغ بالبحث عن (أشخاص آخرين) يشاركونه أفكاره.
- ربما يعتقد بعض مستخدمي الإنترنت أن الكلام عن (الجنس) مثلا ضمان يبعد الشبهة السياسية عن المتكلم، بينما الحقيقة أن الحوار الجنسي هو في الحقيقة وسيلة خطيرة لكشف الأغوار النفسية وبالتالي لكشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها في الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل (تجنيد) العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا والتي تشمل في العادة غرف النوم والصور الإباحية وما إلى ذلك، بحيث إنها السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه في عالم يسعى رجل المخابرات إلى جعله عالم العميل، أي أفيونه الشخصي!.

* عملاء جاهزون :- وترى الدكتورة (ماري سيغال) شيئا آخر، حيث تقول: عبارة المخابرات الانترنتية (Renseignements Internet) مصطلح جديد على مسامع الآخرين، برغم من حقيقة وجوده.. إلا أن الأمريكيين اعتبروا قبل غزو العراق أنهم (يسعون إلى قراءة الشخصية العراقية) من خلال الانترنت، أي استقطاب أكبر عدد من العراقيين بمختلف مستوياتهم لدراسة شخصيتهم وكان ذلك المشروع قيد البدء فعلاً، قبل أن تتسارع الأحداث بغزو العراق بتلك الطريقة.
- من وجهة النظر العلمية فإن استقطاب المعلومات لم يعد أمرا معقدا، بل صار أسهل من السابق بكثير. ربما في السنوات العشرين السابقة، كان (العميل) شخصا يتوجب تجنيده بشكل مباشر، بينما الآن يبدو (العميل) شخصا جاهزا، يمكن إيجاده على الخط، وبالتالي تبادل الآراء معه ونبش أسراره الخاصة أحيانا، وأسراره العامة بشكل غير مباشر.
- هنالك حادثة غريبة نشرها ضابط المخابرات الإسرائيلي الأمريكي (وليام سميث) الذي اشتغل إبان الحرب الباردة ضمن فرقة (المخابرات المعلوماتية)، نشر في جريدة الواشنطن بوست قبل عامين أجزاء من كتابه (أسرار غير خاصة) ويحكي عن تجنيد شباب عاطلين عن العمل من أمريكا اللاتينية، كان دورهم في غاية البساطة والخطورة في نفس الوقت عبارة عن كتابة تقرير عن الأوضاع السائدة في بلدانهم.
- في الفصل السادس من الكتاب ذكر (وليام سميث) أن احد الشباب الناقمين على النظام في إحدى دول جنوب أمريكا ذكر في أحد اللقاءات على مواقع الحوار (الشات) لضابطة مخابرات كانت على الخط معه (عبر الشات) أن ثمة إشاعات مثيرة تدور بين الناس أن سعر البنزين وبعض المواد الغذائية سوف يرتفع في الأيام القادمة. فسألته الضابطة (وماذا في ذلك؟، كل يوم ترتفع الأسعار في العالم)، فرد عليها الشاب: أنت تمزحين، سيثور الناس هذه المرة ويقومون بثورة ضد النظام.
- كانت تلك المعلومة البسيطة والمهمة لا تعني أن الأسعار سترتفع، بل تسارع جهات من الخارج إلى رفعها وإلى إثارة الناس بشكل حقيقي عمت الفوضى عبرها، وهو الشيء الذي تم تنظيمه في جمهورية جورجيا حين تم الكشف عن شبكة تنشط عبر الانترنت قامت بحشد مجموعة من النشطاء الذين استطاعوا أن يقوموا بعمليات كثيرة ضمن (الثورة الملونة) مؤخراً.

* الإحساس بالإحباط :
- ما يهمنا في الحقيقة هو التأكيد أن الانترنت لم يعد نافذة على العالم فحسب، بل صار يشكل وسيلة خطيرة للدخول إلى خصوصيات الآخرين وبالتالي يتم استغلاله لأغراض مخابراتية عسكرية محضة، هذا شيء لا يختلف حوله الناس اليوم أساساً.
- تضيف الدكتورة (ماري سيغال): (نحن نتساءل عمن يستعمل الانترنت عادة؟ من الصعب الرد على السؤال لأن الذين يستعملون الانترنت تتراوح أعمارهم من السادسة إلى الثمانين عاما، ولهذا يصعب تحديد أسباب الاستعمال خارج ما نسميه أساسا بالرغبة في كسر حاجز المسافة أولا، وبالتالي في الحوار.
- ما يثير اهتمامنا في المعهد البلجيكي لخدمات الانترنت هو أن نركز على نقطة مهمة وهي:
لماذا نستعمل الانترنت؟ هل لتصفح البريد أم لتصفح العالم؟ في هذه النقطة يجب القول أن العالم لم يعد واسعا طالما الإنسان الجالس في مقعده يمكنه زيارة واشنطن ونيودلهي في لمح البصر، من دون أن يغادر مقعده.
- هذا شيء عظيم تم إنجازه، لكن النتائج كانت فادحة؛ لأن استغلال هذه الشبكة الضخمة أدى إلى تعريضه لعوامل خارجية على أساسها تحول الإنترنت إلى (سد فراغ) أو تسلية سرعان ما انقلبت إلى مأساة حين عجز الإنسان عن فعل شيء سوى الدخول إلى مواقع الدردشة التي لن يخرج منها إلا بإحساس انه أضاع وقتا عليه تداركه بالدخول إلى دردشة أخرى من دون أن يسأل نفسه عن ماذا يجب أن يتكلم أساسا!.
- ويتدخل الدكتور (جيرالد نيرو) معلقا: دعونا نتكلم عن الوضع السائد دولياً، لا يمكننا بأي حال من الأحوال فصله عن الوضع الشخصي للفرد، وهو الإحساس بالإحباط والضغط أيضا. هذه عوامل خارجية في غاية الخطورة ساهمت فيها العديد من الجهات دوليا وإقليميا وداخليا، لهذا يعتقد الفرد أن هروبه إلى (السرية) في الحوار عن كل شيء بمثابة التخفيف عن ضغط حقيقي يصيبه يوميا، والتخفيف يتم في غرف الدردشة التي يوجد فيها من هم هناك لأجل الاستماع!.. كل شخص يحتاج اليوم إلى من يصغى إليه.

* غرف الدردشة :
- وما يسمى (أبواب التعارف عبر الشات) عبارة عن عوالم أعطت للشخص احتياجات كثيرة منها انه مسموع، لأول مرة في حياته يجد من يتحاور معه ويصغى إليه، ولهذا فإن أدق معلومة تبدو مهمة، بحيث يتم جمع أكبر معلومات عن نفسية الأشخاص المستعملين لتلك الغرف.
- هذا نجده بشكل كامل في كتاب (غرف الشات المزدوجة) والتي يعرض فيها الصحفي (وضابط المخابرات الإسرائيلي) (دان شستاسكي) أن التركيز على فئة الشباب هي المهمة؛ لأن الشباب مندفع في الكلام، وبالتالي التعرف على الجنس اللطيف هو في الأساس ما جعل مكتب (مخابرات الإنترنت يلجأ إلى تجنيد ضباط نساء من الشبكة، بحيث أن الطلب عليهن أكبر في العالم الثالث وفي الشرق الأوسط عموما!).

* بتاريخ 27 مايو2002م نشرت جريدة اللوموند الفرنسية ملفاً عن حرب الإنترنت، وهي الحرب التي انطلقت فعلاً منذ أكثر من عشرين سنة، وتوسعت منذ أحداث 11 سبتمبر2001م، بحيث تحولت من حرب معلوماتية إلى حرب تدميرية كان الهدف الأساسي منها احتكار (سوق الإنترنت) عبر مجموعة من المواقع التي رأت النور بعد ذلك التاريخ الأسود من أيلول 2001م، بحيث إن أكثر من 58% من المواقع التي ظهرت كانت في الحقيقة فروعاً مؤكدة من أجهزة الاستخبارات للعديد من الدول، أهمها الولايات الأمريكية، وإسرائيل، تليهما بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا.
- لم يكن المغزى من المواقع (ذات الوجهة الشبابية) اكتشاف العالم من جديد، ولا اختصار المسافة بين الشمال والجنوب لتقريب الدول والمسافات، بل كان الهدف منها قراءة أخرى لواقع الحرب الجديدة التي تفجرت والتي يسميها أكثر من 90% بالحرب على الإرهاب.
- ربما من الصيغة الأحادية المصدر، فإن الإرهاب ارتبط للأسف الشديد بجملة من التشويهات الإعلامية التي مورست ضد دول العالم، لإغراقها في الفقر ولإلصاق تهمة الإرهاب بها مرتين، مرة لأنها ضعيفة وفقيرة ومرة لأنها فعلاً تحمل رؤى مختلفة عن رؤى الاستغلال الرأسمالي الغربي، ونمط الفكر الغربي الاستهلاكي، لهذا كان الإعلام الأمريكي في السبعينات ينظر إلى دول الجنوب نظرة حربية مازالت مستمرة إلى اليوم، وإن توسعت لتشمل دولاً وأعراقاً أخرى.
- ما تحقق على مستوى الشبكة المعلوماتية لم تحققه ربما أكبر الحروب المباشرة. لقد تغير العالم فعلاً. يقول ذلك الكاتب الأمريكي رونالد ماكرو في كتابه (عشرة أعوام لكسب الرهان) الذي يتناول فيه وبشكل مباشر الدور الرهيب الذي لعبه الإنترنت في الكثير من المواقع الترفيهية التي كانت تخفي وراءها أسماء عسكرية رهيبة.
***
* عشرة ملايين عميل في عام واحد :
- مجلة ( لاتريبون) الفرنسية عرضت أن ضابط الاستخبارات الإسرائيلي (أدون وردان) المعروف في الوسط المخابراتي داخل وخارج إسرائيل هو نفسه (دانيال دوميليو) الذي أطلق موقع ( شباب حر) ( jeunesse_libre) الذي استقطب أكثر من 10 مليون زائر في سنة انطلاقته عام 2003م، وكان هذا الموقع (الذي توقف فجأة بعد أن كشفت صحيفة الصنداي شخصية مؤسسه) كان هذا الموقع من أهم مواقع التعارف والكتابة الحرة التي كان يعبر فيها ملايين الشباب عن (غضبهم) من حكوماتهم .
- وبالتالي كان ثمة ضباط من العديد من الدول الذين (اعتقدوا) أنهم يؤدون مهمة إنسانية بالكشف عن أسرار عسكرية في غاية الخطورة، منها ضباط من كوت ديفوار نشروا وثائق خطيرة عن الوضع الأمني الذي تم استغلاله من قبل المخابرات الإسرائيلية في السنة الماضية لمعاقبة فرنسا على موقفها السلبي من الحرب على العراق، يقول (دونالد ماكرو) بالحرف الواحد:
( لقد لعب الانترنت المهمة الأخطر على المستوى العسكري، إذ إن مجرد السؤال في حوار عادي عن الوضع السائد في البلد الفلاني لم يعد بريئاً، لكن ثمة أخصائيين يجيدون طرح الأسئلة بتفادي طرحها بشكل مباشر، ولإجبار الطرف الآخر على طرحها. فقد كانت دولة مثل إسرائيل في الستينات والسبعينات تصرف الملايين من الدولارات كرواتب لعملاء تعمل على تدريبهم وبالتالي على تهيئتهم للأعمال المطلوبة منهم. كان عالم الجواسيس دائماً محاطاً بنفس الهالة الرهيبة والمخاطر التي نجحت السينما الأمريكية في صياغتها ).
- الجاسوس أو العميل هو نفسه الخائن في كل اللغات، هو الشخص الذي يعي أنه يختار الجهة المضادة لأسباب مادية وأحياناً ثأرية، وهؤلاء يفعلون ذلك عن مغامرة وعن سقوط إرادي، لكن الذي يجري أن (العميل) الراهن لا يعرف الدور الذي يقوم به. لا يعرف أنه يخون ويبيع أسرار بلده. لا يعرف أنه ضحية حوار غير بريء، ولا يعرف أن كل كلمة يقولها تمر على عشرات المحللين النفسانيين وأنه هو في الأخير فأر تجارب في عالم متناقض ومشبوه.
- لهذا من الصعب جداً تفادي (كارثة الانترنت) يقول أكثر من رأي :
من الصعب تفادي (كارثة الشات) لأنه يبقى هو العالم المغري للملايين من الشباب خصوصا من هم دون العشرين سنة، ولهم ثقافة حياتية وفكرية جد محدودة، بحيث لا يهمهم سوى الكلام في أشياء (محظورة) مع شخص يعتقدونه جنساً لطيفاً! يقول (مايكل هيجل) في مجلة (بون) الألمانية:
وما يبدو حقيقياً جداً، وباعتراف ضباط سابقين في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية مثل (جون دلتون) وضابط الاستخبارات البريطانية المتقاعد (هنري سرلوب) صاحب كتاب (واجهة شاحبة)، وضابط الاستخبارات الإسرائيلية (ميخائيل ماتان)، هؤلاء كتبوا بأنفسهم عن الدور الذي لعبوه في استقطاب عملاء بطرق لم يكونوا ليحلموا بها، أي بجرهم إلى الحوار عبر الانترنت.
- الغريب في الأمر، يقول (هنري سرلوب): إن مواقع التعارف عبر الإنترنت هي التي تستقطب الملايين من الناس عبر العالم.
- ركن التعارف جلب أطباء وصحافيين مثلما جلب رجال أعمل وموظفين عاديين وعسكريين أيضاً، لهذا كانت المواقع المعنية بالتعارف من أكثر المواقع زيارة في أوروبا وطبعا مفتوحة لاستقطاب شباب من العالم العربي، ومن أمريكا اللاتينية.
- الطريقة في غاية السهولة نجدها ببساطة في كتاب (العميل البريء) للكاتب الانجليزي ادوارد ريتشارسون حيث يقولتفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Frown العميل المثالي هو الأكثر حنقا على نفسه، هو الكاره لذاته، الذي لا يحمل أي هدف محدد، فتلتقيه في حالة شرود، لتقوده إلى عالمك، ولتصقل شخصيته كما تشاء، بأن تصنع منه عميلاً مثالياً و(بريئا) لمجرد أنه لا يعرف أنه يقدم لك خدمات كبيرة مقابل أن تكون صديقه ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب حزين
عضو تقنى
عضو تقنى
قلب حزين


عدد الرسائل : 711
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 01/10/2007

تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت!   تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Icon_minitimeالجمعة مايو 23, 2008 11:46 am


شكرا love على نقلك للاخبار

ونتظر منك احداث الاخبار الله يعيطكى الف عافيه

لا تحرمينا من قلبك اللميز دائما

تقبلى تحياتى ومرورى

قلب&حزين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق المنتدي
عضو سوبر
عضو سوبر
عاشق المنتدي


عدد الرسائل : 3833
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 08/06/2008

تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت!   تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Icon_minitimeالإثنين يونيو 09, 2008 5:38 am

موضوع ممتاز شكرا لك

1212121
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Administrator
Administrator
Admin


عدد الرسائل : 2791
نقاط : 244
تاريخ التسجيل : 23/06/2007

تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت!   تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Icon_minitimeالأحد يونيو 29, 2008 7:37 pm

تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! 5866d6d067fn9

تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Mnwa8tk7
تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! 221

منتداى الغالى
قلعة التميز

http://wwww.downiso.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://wwww.downiso.com
محمود مجدى
عضو سوبر
عضو سوبر
محمود مجدى


عدد الرسائل : 940
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 18/11/2007

تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت!   تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Icon_minitimeالأحد يونيو 29, 2008 7:40 pm

موضوع اكتر من راءع
تسلم ايدك
وننتظر منك الجديد دائما
وتقبلى مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قاتل مأجور
عضو سوبر
عضو سوبر
قاتل مأجور


عدد الرسائل : 1251
نقاط : 1262
تاريخ التسجيل : 10/06/2010

تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت!   تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت! Icon_minitimeالإثنين يونيو 28, 2010 11:41 am

مشكور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفاصيل مثيرة عن دور إسرائيل وأميركا بتجنيد العملاء عبر النت!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإعلان عن تفاصيل حفل الختام
» 'قوة إسرائيل' بين نظريات الأمن و نتائج الحروب
» إسرائيل أجرت تدريبات كبيرة لقصف إيران !!!
» اليوم أحمد حسن يعلن تفاصيل انضمامه للأهلي
» الزمالك يهزم أسمنت السويس‏3/4‏ في مباراة مثيرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة منتديات قلعة التميز :: ™«المنتديات العامه»™ :: منتدى الاخبار والحوادث-
انتقل الى: